يزدهر الابتكار حين نُركِّز على حلِّ المشكلات الصحيحة لعملائنا، وإيجاد حلولٍ جديدة للمشكلات التي يستعصي عليهم حلُّها، علاوةً على استغلال أفضل الفرص، وهذا هو ما يُعرَف بتحدِّي الابتكار.
ولطالما واجهنا مع فريق عملنا العديد من التحديات معقدة وكلما حاولنا حلها وجدنا أمامنا سد عالي من الحواجز التي تمنعنا من من بناء الحلول، وتساءلنا “لو نقدر نلقى اللي يساعدنا نحل المشكلة!”
السر والحل يوجد في اختيار الأداة التي تمكننا من هدم هذه الحواجز، ومن أهم هذه الأدوات وأولها هي “أدوات تصميم تحديات الابتكار”
وهو التي تمكننا من توصيف التحديات بشكل واضح حتى نتمكن من توليد حلول فعالة ومبتكرة لهذه التحديات.
كما أن وضع التحدي يعتبر أمراً بالغ الأهمية لعملية الابتكار لأنه يشير بوضوح إلى التحديات التي نحاول جاهداين لمعالجتها من خلال الجهود المبذولة.
ولكي نكون مبدعين حقاً، يجب علينا أولاً صياغة سؤال تحدٍّ محدد ومقنع لاستخدامه كمنصة لتوليد الحلول.
محاور الفعالية:
أهداف الفعالية:
ر.س 150.00