السيارات | الخميس 12 يوليو, 2018 1:07 صباحاً |

تعاونت شركة محمد يوسف ناغي للسيارات، الوكيل الحصري والموزع المعتمد لسيارات BMWفي المملكة العربية السعودية، مؤخراً مع البنك السعودي البريطاني "ساب" من أجل استضافة فعاليتين مقتصرتين على النساء، وذلك ضمن إطار السعي إلى تزويدهنّبالمعلومات الضرورية لشراء سيارتهنّ الأولى. وقد تمّ خلال الفعاليتين تناول مواضيع متعددة من بينها الحلول المالية والسلامة والمزايا التي يجب أن يبحثن عنها في السيارة مع بدئهنّ بالقيادة في المملكة. 

 

وقد رحّبت موظفات المبيعات بعملاءساب" من النساء في صالات عرض شركة محمد يوسف ناغي للسيارات في جدة والرياضالتي تتميز ببيئتها المضيافة وببثّها موسيقى الجاز. وتسنّى للنساء معرفة المزيد عن BMWوتاريخها قبل أن تصطحبهنّ موظفة وخبيرة في منتجات BMWفي جولة على أهمّ طرازات العلامة التجارية وتطلعهنّ على مزاياها التي تناسب الاحتياجات الفردية لكل امرأة. 

 

وإلى جانب تزويد النساء بالمعلومات اللازمة لشراء سيارتهنّ الأولى، ركّزت مواضيع النقاش الأساسية في الفعاليتين على سلامة سيارات BMWالفريدة من نوعها وفعاليتها وملاءمتها ومتعة قيادتها، ما يجعلها الأنسب لمن يسعى إلى امتلاك سيارة ديناميكية القيادة للمرة الأولى. 

 

لقد اتخذت شركة محمد يوسف ناغي للسيارات خطوات عدة للحرص على شعور النساء بالثقة حين يدخلن إلى صالات عرضها في المملكة. فإلى جانب دعمها الناشط للفعاليات المقتصرة على النساء، بما في ذلك شراكتها مع بنك "ساب"، دعمت الشركة مؤخراً افتتاح أسبوع الموضة العربي.

 

كما أنّ للشركة عدد من موظفات المبيعات المسؤولات عن مساعدة العملاء من النساء على فهم BMWوالمنتجات التي تقدمهاأكثر، إضافة إلى كيفية شراء سيارة جديدة. وقد خصصت لهذه الغاية رقم هاتف ليتاح للنساء طرح أيّ أسئلة على فريق إدارة العلاقات مع العملاء في شركة محمد يوسف ناغي للسياراتعبر تطبيق "واتساب". 

 

وتعليقاً على الفعاليتين اللتين شاركت فيهما النساء فقط، قال هكتور كوستاكيس، مدير التسويق الوطني في شركة محمد يوسف ناغي للسيارات – مجموعة BMW: "يسعدنا الترحيب بالنساء في كافة فعالياتنا وأنشطتنا وفي صالات عرضنا المنتشرة في أرجاء المملكة. فسيكون زملاؤنا الخبراء على أتمّ الاستعداد لمساعدتهنّ في شراء سيارتهنّ الجديدة. فنحن حريصون على أن تخوض النساء اللواتي يزرن صالات عرضنا تجربة شراء سَلِسة, بدءاً من الاطلاع على الخدمات المالية المتاحة ووصولاً إلى المزايا التي تلائم احتياجاتهنّ الفردية."