المال والأعمال | الاثنين 27 مارس, 2023 11:10 صباحاً |

تأهلت شركة محترفو التوظيف إلى المرحلة النهائية في (جوائز لينكد إن للمواهب) في مجال بحث واستقطاب المواهب من بين 2000 شركة على مستوى شمال أفريقيا والشرق الأوسط عن نتاج عام 2022. وتُعد هذه الخطوة بمثابة دليل على تميز الشركة وتطورها المستمر خلال السنوات في مجال الخدمات الاستشارية.

 

تقوم منصة لينكد إن العالمية بتنظيم هذا الحدث كل عام؛ لصنع منافسة صحية بين أهم الشركات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، حيث يتم التنافس طبقًا لمجموعة من المعايير، مثل: قوة العلامة التجارية للشركات، والقدرة على استقطاب المواهب، وتعليمهم وتطويرهم. 

 

تم استضافة الحدث هذا العام بالمقر الخاص بشركة لينكد إن في مدينة دبي، بمشاركة كل الشركات المتأهلة، وبحضور أهم قادة الأعمال في المنطقة. كان الحدث مليء بالطاقة الإيجابية وتبادل الأفكار والرؤى والخبرات لتطوير هذا المجال في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

 

كما صرح زياد التويجري الرئيس التنفيذي لمحترفو التوظيف قائلاً: "منذ اللحظة الأولى لتأسيس محترفو التوظيف ونحن نسعى لترك بصمة مميزة في مجال الموارد البشرية واستقطاب المواهب، عن طريق الدمج بين أحدث الممارسات العالمية وبين الفهم العميق للسوق المحلي واحتياجاته."

 

محترفو التوظيف هي شركة استشارات وتوظيف سعودية رائدة، تأسست عام 2015 في الرياض، لتقدم خدمات متخصصة في الاستشارات الإدارية للشركات أو للمشاريع الناشئة، بالإضافة إلى استشارات الموارد البشرية واستقطاب المواهب، علاوةً على خدمات التدريب، والكثير من الخدمات التي تمكن العملاء من مواجهة التحديات والعقبات للوصول إلى النجاح والنمو.

 

منذ عام 2015 وحتى الآن، تطورت الشركة بشكل ملحوظ في سنوات قليلة لتصبح من أهم الشركات الرائدة في مجال الاستشارات في المنطقة، وأصبحت شريكًا ناجحًا في توظيف أفضل المواهب وتقديم خدمات استشارية فريدة للعملاء الذين يعملون في صناعات وقطاعات مختلفة. 

 

 كما أنها تقدم خدمات مبتكرة ومتخصصة في مجال استقطاب المواهب التي تشمل البحث التنفيذي وخدمات التوظيف وبناء ملف تعريفي، حيث تكمن خبرتها في القدرة على تكييف الخدمات وفقًا لمتطلبات سوق العمل. صُممت خدمات الشركة بكل احترافية وشغف لتلبية احتياجات العملاء وتمكنهم من تحقيق النجاح في سوق العمل، حيث تعمل بأفضل الممارسات العالمية مع فهم السوق المحلي، وذلك لتحقيق أهداف العمل والمساهمة في التطور على نطاق عالمي.