السياحة والضيافة | الخميس 17 نوفمبر, 2016 3:39 مساءً |

يسر فندق الفيصلية، أحد فنادق الرياض الرائدة التي تعرض غرفًا وأجنحة فاخرة، الإعلان عن دخوله في شراكة طهوية مع فنادق كومو ومنتجعاتها وكومو شامبالا.

تعتبر سلسلة قمة ذا غلوب منبرًا شهيرًا، يتيح للطهاة الموهوبين من جميع أنحاء العالم أن يتبادلوا خبراتهم وشغفهم بأساليب الطهي الفاخرة.

يدعو فندق الفيصلية بالاشتراك مع فنادق كومو ومنتجعاتها وكومو شامبالا، تحت رعاية سفارة جمهورية سنغافورة في الرياض، خبراء الطهي لتوسط المشهد الرئيسي بمطعم غلوب الشهير.

سيشارك "دانيال موران" رئيس الطهاة بمجموعة كومو، شغفه بالطهي مع الضيوف الذين يتناولون وجباتهم بمطعم ذا غلوب بين 20 و26 نوفمبر 2016.

يمكن للنزلاء أن يشتركوا، خلال الفاعلية، في دورة طهي أو يستمتعوا بقائمة غذاء كومو الخاصة أو شاي العصاري أو التمتع بتجربة الطعام فاخر حسب الطلب.

ستعرض جميع الأطباق، أثناء الفاعلية، ذوق موران للنكهات الآسيوية والأوروبية.

قد كان موران - المنحدرة أصوله من أستراليا - جزءًا من فريق كومو منذ 2000، حيث بدأ باعتباره رئيس الطهاة في منتجع باروت كاي التابع لكومو بجزر توركس وكايكوس، قبل الانتقال إلى ميتروبوليتان التابع لكومو في بانكوك.

أهلت براعة دانيال وحيله في تجريب النكهات إلى جانب شغفه بمشاركتها مع العالم من حوله، ليتولى منصب رئيس طهاة المجموعة بفنادق كومو ومنتجعاتها.

قال المدير العام، "إلكسندر بلير"، مُعقبًا على الإعلان المثير:

"نحن متحمسون للغاية لمواصلة سلسلة زيارات الطهاة بمطعم ذا غلوب.

تشتهر فنادق كومو ومنتجعاتها بحصد الجوائز كأفضل المنتجعات والمطابخ، لذا فمشاركة مهاراتنا في الطهي مع دانيال ستكون خبرة لا تُنسى لنزلائنا.

نحن مسرورون للغاية لانضمام طاهٍ بهذه الموهبة والسمعة، على رأس إبداعات الطهي بسلسلة قمة ذا غلوب."

كما علق الطاهي دانيال قائلاً: "أنا متحمس للعمل مع الفريق الموهوب المتواجد بالفيصلية، لتقديم مطبخنا الفريد "كومو شامبالا" لأول مرة "

يعتبر مطعم ذا غلوب المميز بفندق الفيصلية، واحدًا من الأماكن الأكثر تميزًا لتناول الطعام في الرياض.

فهو يقع في المجال الذهبي الرائع أعلى برج الفيصلية، حيث يعرض إحساس تناول العشاء هناك منظورًا فريدًا لمدينة المملكة الأولى.

حيث تجتمع القبة المثيرة ذات الثلاثة طوابق مع المطبخ الأوروبي المعاصر اللذيذ والمناظر البانورامية الشاملة للمدينة، لخلق تجربة فاخرة لا نظير لها.