معرض تراثي يقدم تجربة عاطفية لإحياء الضمير الإنساني تجاه المواقع الأثرية والحضارات القديمة المهددة بالدمار أو التي تم تدميرها في العالم العربي بسبب الإرهاب. ويأتي هذا المعرض في ضوء الشراكة بين وزارة الثقافة ومعهد العالم العربي بباريس، حيث تستضيفه المملكة كأول دولة في جولته حول العالم بهدف إحياء قيم التسامح.كما يهدف المعرض إلى رفع الوعي بأهمية حفظ المواقع الثقافية والأثرية، وتصوير التأثير السلبي لإهمال المعالم والآثار، كما يتيح فرصة زيارة المواقع المدمرة باستخدام أحدث تقنيات الواقع الافتراضي.