الرعاية الصحية | الخميس 9 مارس, 2017 6:00 صباحاً |

أعلنت "ميدكير"، العلامة الرائدة في مجال الرعاية الصحية والتابعة لمجموعة "أستر دي إم للرعاية الصحية"، اليوم عن افتتاح عيادتها الجديدة في "موتور سيتي"، وبالقرب من مدينة دبي للاستوديوهات، والمرابع العربيّة ومدينة دبي الرياضية. وتهدف هذه الخطوة إلى توفير خدمات الرعاية الطبية رفيعة المستوى والمراقبة الصحية الشاملة لقاطني المدينة بسرعة وسهولة. وتوفر العيادة الجديدة، التي تضم فريقاً من 7 أطباء متمرسين، طيفاً واسعاً من الخدمات الطبية الرئيسية في تخصصات التوليد وأمراض النساء وطب الأطفال والأذن والحنجرة وطب الأسنان وجراحة العظام والأمراض الجلدية وطب الأسرة والعلاج الطبيعي والفحص بالأشعّة. واحتفاءً بافتتاح العيادة الجديدة، نظمت "ميدكير" ورشة عمل موسيقية تفاعلية ولوحةً فنيةً راقصة للأطفال. وتم إجراء فحوصات طبية لسكان المنطقة بما في ذلك تقييم المهارات الحركية لأطفالهم، فضلاً عن توفير أسعار خاصة للخدمات الأخرى. كما تمت دعوة طلاب "مدرسة جيمس متروبول" في نفس المنطقة، لإجراء فحص مجاني لصحة أسنانهم. وبهذه المناسبة، قال أنتوني كاشين، مدير "مدرسة جيمس متروبول": "على غرار التعليم، تشكل الرعاية الصحية الجيدة حاجةً رئيسيةً لمختلف المجتمعات. وتلعب المدرسة دوراً محورياً في إطلاق نقاشات دورية مع أولياء الأمور حول أهمية غرس العادات الصحية السليمة في نفوس الطلاب خلال مراحل مبكرة من أعمارهم. ولا شك بأن افتتاح عيادة طبية متخصصة سيعود بالفائدة على جميع سكان المناطق المحيطة بها". ويحظى سكان منطقة "موتور سيتي" بخيار الاستفادة من خدمات التأمين التي يقدمها 16 مزود لهذه الخدمات عبر العيادة الجديدة. بدورها قالت أليشا موبن، الرئيس والمدير التنفيذي لمستشفيات وعيادات مجموعة "أستر دي إم للرعاية الصحية": "نفخر بانضمام العيادة الجديدة في "موتور سيتي" إلى محفظة عياداتنا التي تضم 13 عيادةً على امتداد أنحاء دبي. وفيما تعتبر الجودة العالية الجانب الأهم لأي منشأة صحية، تأتي الراحة في المرتبة الثانية بكل تأكيد. ولذلك نتطلع إلى تأمين الخدمات لأكبر عدد ممكن من المجتمعات مع إمكانية الحصول على الرعاية المناسبة والآمنة والفاعلة، فضلاً عن الخدمات الوقائية والسريرية. ومن خلال هذا الافتتاح اليوم، نأمل توفير أرقى معايير الرعاية الصحية لسكان "موتور سيتي" من خلال متخصصين ذوي خبرة عالية، إلى جانب حلول سهلة وموثوقة تواكب الاحتياجات الطبية الرئيسية".